هناك أندية بدأت مشاريع خاطئة ، و بتسييرات خاطئة ، و عندما أرادت تصحيح المسار ،ضيعت حجر الأساس من الأصل و أصبح الفريق يحتاج لعملية بناء جديدة قد تتطلب سنوات عديدة .
جوانب عديدة تظهر فشل توخيل ، و لا أظن باريس فاعل شيئا اوروبيا بدون أن يعود ناصر لرشده و يتعاقد مع مدرب يمكنه التعامل مع أسماء مثل نايمار و مبابي و غيرهم .
لكن الى ذلك الحين قد يخسر باريس مبابي اذا ما لم يتخذ الخليفي قراره في أقرب الآجال ، و حينها قد يعود الفريق للبناء من جديد .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق