عندما يعود الأرسنال الى الجبروت ، تعود بعض التعريفات الصحيحة لكرة القدم ، و من دون مزايدات ، فإن غياب الغانيرز عن الترشيحات يبعث النقص في كل بطولة ، اذا لم يحس بها البعض فأنا أشعر بها منذ مدة طويلة .
الأرسنال ذهب أدراج التسيير الخاطئ و الذي أسموه هم اكتشاف المواهب و الذهاب الى المتاجرة و الجانب المادي ، في حين أتت أندية من بعدهم و في ظرف قياسي فعلت العجب ، و بعد كل هذا فهم المسيرون أن فريق بحجم الأرسنال أكبر من أن يكون فريقا تجاريا و فقط ، بل هو فريق له قاعدة جماهيرية تعشق الألقاب شأنها شأن غيرها من الأندية .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق