إصابة القيصر تثير الرعب في البيت الملكي ، خاصة في هذا الظرف بالذات ، و الذي يعيش فيه مدريد تذبذبا رهيبا و تراجعا مخيفا جدا ، و قد انعكس ذلك الأداء على النتائج التي جاءت سلبية في بعض الأحيان .
مدريد لا يقف على أحد ، هذه المقولة يمكن أن تقال عن فلان و فلان ، لكن الآن هو يقف على راموس بما أن كل غياباته جعلت هناك مهازل لا يمكن تقبلها في الخط الخلفي ، و يبقى وجود راموس مهما جدا ، كثقة و تحفيز و شخصية في الميدان لمواجهة الظروف التي يعيشها المرينغي حاليا .
دخولك للمباراة بدون السيرخيو ، كمن يريد أن يدخل حلبة الملاكمة بدون خوذة ، هو يتعب من أجل ان يصيب خصمه ، في حين مجرد التلويح من الخصم يحسب نقطة له .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق