استفزوه و قالوا بأن الدوري الألماني ضعيف ، فذهب لأوروبا و بدأ يلعب مباريات في كرة القدم لكن بنتائج في كرة اليد ، و اذا ما أحسست في الموسم الماضي أنك تبدو صغيرا ، فاعلم بأن البايرن بجانبك و هو من جعلك تشعر بذلك .
سداسية عن جدارة و استحقاق و لا تستحق اعترافا من أحد ، توج بها البايرن و هو يمر على كبار الأندية ، كان التسجيل عليها أمر صعب جدا ، حتى جعله البافاري من الهوايات .
فيليك لم يسترجع الهيبة و فقط ، بل شرحها للجميع و أراها إياهم ، و بصم على لمسة خاصة به ، و أرجع الفريق للسكة الصحيحة ، ليصبح في حوزة الفريق 6 القاب في ظرف سنة ، تلك الستة التي نتحدث عنها عجزت عنها فرق طيلة سنوات .
البايرن سيد اوروبا الحالي ، و من أراد اعتلاء المنصة حاليا فعليه بسادة ميونيخ أولا ، ثم لنا في الحديث بقية .
المصدر : مقالات كروية

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق