بعد ما كان جزء لا يتجزأ من إنجاز الانتر رفقة مورينيو عام 2010، يعود بعدها بعشرة أعوام ليسجل أهم هدف في تاريخ بلده مقدونيا ويكون سبب رئيسي بجعل العلم المقدوني يرفرف ويتلى النشيد الوطني المقدوني على مسامع حضور أعتى ملاعب أوروبا.
حقق ثلاثية، وهي اسمى ما يمكن أن يحققه لاعب كرة القدم في موسم واحد، لكن أستمر حتى حقق ما هو أكبر، أن يكون بطل شعب كامل بعد 10 سنوات.
لا تشبع من الطموح والشغف وأجعل العمر مجرد رقم، افتحوا قوس حكايات كرة القدم الآن وضيفوا حكاية جديدة، كرة القدم مهما اشعرتنا بالتراجع وفقدان الشغف تعود لنا بحكاية تؤكد أنها أهم الأشياء الغير مهمة بالحياة، لا بل من أهم الأشياء المهمة لأنها تعطينا الدروس وتزرع الأمل.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق