عندما تنظر للجودة التي يملكها هذان اللاعبان ، تتوقع أن يكون الفوز حليف الطرف الذي ينتميان إليه ، لكن عندما تتأكد أن هناك أمور تتحكم في ما يملكانه ، ترى الفريق الذي يلعبان له ينام نومة السبات في اللحظات الحاسمة .
لا ننقص من كفاءة المدربين الذين تعاقبوا على باريس ، لكن منذ رحيل كارلو لم يأت هناك مدرب يمكن القول أن العصمة بيد هذا الرجل و سيفعلها و يتحدى الظروف ، و يُنسي الجميع في كلمة فريق المال و قد يستبدلها بفريق الأقوياء .
عن نفسي أراه آخر موسم لتوخيل في حالة خسارة الشامبيونز ، لكن ليس هذا هو المهم ، بل ما يهم هو من سيكون البديل بعد.توخيل ، و هل سيبقى الخليفي في اختياراته المتواضعة مؤخرا على مستوى الطاقم الفني ، أقصد بالتواضع عندما نقارن إسم المدرب مع الأسماء الموجودة في الفريق .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق