جارٍ عنك البحث في كاتالونيا بالكشاف الضوئي ، إنك قد تركت هناك فراغا لا يُسد ، حينما ظنوا أنك كبرت و لن تستطيع أن تقاوم ، و أرادوا الإعتماد على ما يسمى بعامل الشباب ، فأصبحوا يتمنون الآن عودتك حتى و أنت كهل ، لأنهم ذاقوا مرارة العفن في الرواق الأيمن للكامب نو .
لا توجد أكاديمية أخرجت #ألفيس بعدك ، قل لهم من معلمك لعلهم يستخرجون منك نسخة ثانية ، و إن هم احتاروا في تصنيفك عبر التاريخ و لا زالوا لا يعلمون أأنت الأحسن في مركزك أم انت الوصيف أم أنت غير ذلك ، فهم في بحثهم لن يستفيدوا شيئا ، لأن التاريخ في حد ذاته سيذكر اسمك بمجرد ذكر كلمة الظهير ، و أنا سأضيف على ذلك مصطلح العصري الذي قد تنفرد به لنفسك .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق