" كنت أنتظره في مكتبي فدخل دون أن يطرق الباب قائلا صباح الخير و جلس ، لقد اندهشت من ذلك المشهد ! لأن اللاعبين عادة يأتون خائفين إلى مكتبي .. ثم بدأت أحدثته عن العقد لكن لم يكن يبالي ولم يكن يستمع !
نهضت لأريه متحف النادي .. فأستوقفني قائلاً : " عفواً سيدي ، أنا لا أهتم بهذا المتحف ، أريد فقط الامضاء على العقد و البدأ بالفوز " لم يسبق للاعب أن كلمني بهذه الطريقة ، لكن أعجبت بطريقته !
[ أليكس فيرغيسون عن أول لقاء معه مع ستام ]
لقد كان أكبر خطأ يرتكبه السير يوم تسريحه إلى لاتسيو ! من نظرته فقط يخيف المهاجمين .. القائد الصامت

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق