عندما أصبح حراس الفرق الأخرى يقومون بالأخطاء في كل لقاء ، أصبح هو ينقذ المرينغي في كل مرة ، و تمكن من تحويل تلك الضغوط التي كانت عليه إلى دوافع و محفزات جعلته الأن أحد أكثر الحراس ثباتا في العالم ككل .
لا يمكن لحارس أن يتراجع مستواه بين الليل و الضحى ، لكن هكذا ظنه الجميع و ألقوا عليه عبئا كبيرا عند مجيئه ، و أصبح لزاما عليه أن يتحمل هفوات الدفاع الكارثية حينها و زلات أقلام الإعلاميين التي كانت تحطّ من القيمة دوما .
لقد وجد الريال الخمسين بالمائة التي يحتاج إليها و عليه الأن إتمام الخمسين الباقية .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق